Muslim podijelio a post  
3 god

3 god

اوعى تظن أن هجرك للقرآن واغلاقك للمصحف بالشهور واستسلامك وارتخاءك لهوى نفسك دا هيمر بالساهل !
دا انت هتدفع تمن دا غالي جدا ..!
.
النزيف الحار اللي بينزفوا قلبك..
والهم والغم والاكتئاب ..
والعصبية الدائمة واللي بدون سبب ..
وبعدك عن كثير من العبادات ..
وثقل الصلاة على قلبك خصوصا الفجر..
وبعدك عن أهل الله وبعدهم عنك ..
وخوفك الدائم وكأنك عامل عملة ..
وعدم البركة اللي بتعايشة في مالك وعيالك !!
.
دي فاتورة بسيطة بيدفعها قلبك عشان افتقد ان ربنا يتكلم معاه..
لو اتعظت بالفاتورة دي ورجعت يبقى مبارك عليك ..
لو مرجعتش يبقى انتظر الفاتورة الكبيرة بقى اللي هي (وقال الرسول يارب ان قومي اتخذوا هذا القرآن مهجورا)
ارجع دلوقتي لأن هناك مش هينفع الندم (ويوم يَعَضُّ الظالم على يديه)

أحمد البشير

3 god - Prevedi

الديوان » لبنان » خليل مطران » داء ألم فخلت فيه شفائي
عدد الابيات : 40 طباعة
داءٌ ألَمَّ فَخِلْتُ فِيهِ شَفَائِي
مِنْ صَبْوَتِي فَتَضَاعَفَتْ بُرَحَائِي
يَا لَلضَّعِيفَيْنِ اسْتَبَدَّا بِي وَمَا
فِي الظُّلْمِ مِثْلُ تَحَكُّمِ الضُّعَفَاءِ
قَلْبٌ أَذَابَتْهُ الصَّبَابَةُ وَالْجَوَى
وَغِلاَلَةٌ رَثَّتْ مِنِ الأَدْوَاءِ
وَالرُّوْحُ بيْنَهُمَا نَسِيمُ تَنَهُّدٍ
فِي حَالَيَ التَّصْوِيبِ وَ الصُّعَدَاءِ
وَالعَقْلُ كَالمِصْبَاحِ يَغْشَى نُورَهُ
كَدَرِي وَيُضْعِفُهُ نُضُوبُ دِمَائِي
هَذَا الَّذِي أَبْقَيْتِهِ يَا مُنْيَتِي
مِنْ أَضْلُعِي وَحَشَاشَتِي وَذَكَائِي
عُمْرَيْنِ فِيكِ أَضَعْتُ لَوْ أَنْصَفْتِنِي
لَمْ يَجْدُرَا بِتَأَسُّفِي وَبُكَائِي
عُمْرَ الْفَتَى الْفَانِي وَعُمْرَ مُخَلَّدٍ
بِبيَانِهِ لَوْلاَكِ في الأَحْيَاءِ
فغَدَوْتَ لَمْ أَنْعَمْ كَذِي جَهْلٍ وَلَمْ
أغْنَمْ كَذِي عَقْلٍ ضَمَانَ بَقَاءِ
يَا كَوْكَباً مَنْ يَهْتَدِي بِضِيائِهِ
يَهْدِيهِ طَالِعُ ضِلَّةٍ وَرِيَاءِ
يا مَوْرِداً يَسْقِي الوُرُودَ سَرَابُهُ
ظَمَأً إِلى أَنْ يَهْلِكُوا بِظَمَاءِ
يَا زَهْرَةً تُحْيِي رَوَاعِيَ حُسْنِهَا
وَتُمِيتُ نَاشِقَهَا بِلاَ إِرْعَاءِ
هَذا عِتَابُكِ غَيْرَ أَنِّيَ مُخْطِيءٌ
أَيُرَامُ سَعْدٌ فِي هَوَى حَسْنَاءِ
حَاشَاكِ بَلْ كُتِبَ الشَّقَاءُ عَلَى الْورَى
وَالْحُبُّ لَمْ يَبْرَحْ أَحَبَّ شَقَاءِ
نِعْمَ الضَّلاَلَةُ حَيْثُ تُؤْنِسُ مُقْلَتِي
أَنْوَارُ تِلْكَ الطَّلْعَةِ الزَّهْرَاءِ
نِعْمَ الشَّفَاءُ إِذَا رَوِيْتُ بِرشْفَةٍ
مَكْذُوبَةٍ مِنْ وَهْمِ ذَاكَ المَاء
نِعْمَ الْحَيَاةُ إذا قضَيْتُ بِنَشْقَةٍ
مِنْ طِيبِ تِلكَ الرَّوْضَةِ الغَنَّاءِ
إِنِّي أَقَمْتُ عَلى التَّعِلَّةِ بِالمُنَى
فِي غُرْبَةٍ قَالوا تَكُونُ دَوَائِي
إِنْ يَشْفِ هَذَا الْجِسْمَ طِيبُ هَوَائِهَا
أَيُلَطَّف النِّيرَانَ طِيبُ هَوَاءِ
أَوْ يُمْسِكِ الْحَوْبَاءَ حُسْنُ مُقَامَهَا
هَلْ مَسْكَةٌ فِي البُعْدِ للْحَوْبَاءِ
عَبَثٌ طَوَافِي فِي الْبِلاَدِ وَعِلَّةٌ
فِي عِلَّةٍ مَنْفَايَ لاِسْتشْفَاءِ
مُتَفَرِّدٌ بِصَبَابَتِي مُتَفَرِّد
بِكَآبَتِي مُتَفَرِّدٌ بَعَنَائِي
شاكٍ إِلى البَحْرِ اضْطَرابَ خَوَاطِرِي
فَيُجِيبُنِي بِرِيَاحِهِ الهَوْجَاءِ
ثاوٍ عَلَى صَخْرٍ أَصَمَّ وَلَيْتَ لِي
قَلْباً كَهَذِي الصَّخْرَةِ الصَّمَّاءِ
يَنْتَابُهَا مَوْجٌ كَمَوْجِ مَكَارِهِي
وَيَفُتُّهَا كَالسُّقْمِ فِي أَعْضَائِي
وَالبَحْرُ خَفَّاقُ الْجَوَانِبِ ضَائِقٌ
كَمَداً كصَدْرِي سَاعَةَ الإِمْسَاءِ
تَغْشَى الْبَريَّةَ كُدْرَةٌ وَكَأَنَّهَا
صَعِدَتْ إِلى عَيْنَيَّ مِنْ أَحْشَائي
وَالأُفْقُ مُعْتَكِرٌ قَرِيحٌ جَفْنُهُ
يُغْضِي عَلَى الْغَمَرَاتِ وَالأَقْذَاءِ
يا لَلْغُرُوبِ وَمَا بِهِ مِنْ عِبْرَةٍ
للِمْسْتَهَامِ وَعِبْرَةٍ لِلرَّائي
أَوَلَيْسَ نَزْعاً لِلنَّهَارِ وَصَرْعَةً
لِلشَّمْسِ بَيْنَ مَآتِمِ الأَضْوَاءِ
أَوَلَيْسَ طَمْساً لِلْيَقِينِ وَمَبْعَثاً
للِشَّكِّ بَيْنَ غَلاَئِلِ الظَّلْمَاءِ
أَوَلَيْسَ مَحْواً لِلْوُجُودِ إِلى مَدىً
وَإبَادَةً لِمَعَالِمِ الأَشْيَاءِ
حَتَّى يَكُونَ النُّورُ تَجْدِيداً لَهَا
وَيَكونَ شِبْهَ الْبَعْثِ عَوْدُ ذُكَاءِ
وَلَقَدْ ذَكَرْتُكِ وَالنَّهَارُ مُوَدِّعٌ
وَالْقَلْبُ بَيْنَ مَهَابَةٍ وَرَجَاءِ
وَخَوَاطِرِي تَبْدُو تُجَاهَ نَوَاظِرِي
كَلْمَى كَدَامِيَةِ السَّحَابِ إزَائِي
وَالدَّمْعُ مِنْ جَفْنِي يَسِيلُ مُشَعْشَعاً
بِسَنَى الشُّعَاعِ الْغَارِبِ المُتَرَائِي
وَالشَّمْسُ فِي شَفَقٍ يَسِيلُ نُضَارُهُ
فَوْقَ الْعَقِيقِ عَلى ذُرىً سَوْدَاءِ
مَرَّتْ خِلاَلَ غَمَامَتَيْنِ تَحَدُّراً
وَتَقَطَّرَتْ كَالدَّمْعَةِ الحَمْرَاءِ
فَكَأَنَّ آخِرَ دَمْعَةٍ لِلْكَوْنِ قَدْ
مُزِجَتْ بِآخِرِ أَدْمُعِي لِرِثَائِي
وَكأَنَّنِي آنَسْتُ يَوْمِيَ زَائِلاً
فَرَأَيْتُ فِي المِرْآةِ كَيْفَ مَسَائي

3 god - Prevedi

فكان أول ما بادرتُ في صِغَرِي
بأني درست كتابَ اللهِ مجتهدا
فلم أزل أعمُر الأوقاتَ منه بما
يفوز من رَاحَ في تَحصِيلِهِ وغدا
فطاب مطعمه إذ رَدَّتُهُ بفمي
وأشرَقَ القلبُ إذ أودعته الخلدا
وقد ظَفِرتُ بحفظٍ منه أحكمه
حفظي وقرَّبَ لِي مِنهُ مَدَى بَعُدا
وعن قريبٍ بحول الله أختِمَهُ
مستوهبِاً منه يوم النَّشرِ ما وَعَدَا
حتى أتوِّجَ تاجَ العِزِّ يومئذٍ
وأشفعَ في أهلِي كَمَا وَرَدَا

3 god - Prevedi

وبعدُ فإنَّ الله أطلَعَ في
وجوهِ رَحمَتِهِ وضَّاحَةَ الغُرَرِ
إمارة في بني قحطان متصفاً
أهلُ الممالِكِ والتيجانِ والسُرَرِ
من آل نصرٍ من الأنصارِ من يمن
حفَّت مطالِعُهَا باليُمنِ والبَصَرِ

3 god - Prevedi

فالله يًجزِي أبي من فَضلِ نِعمَتِهِ
خيرَ الجزاء بما أولى وما قصدا
وكافأ اللهُ بالحُسنَى مُعَلِّمَنا
فإنه أحسَنَ التَّعلِيمَ واجتهدا
والحمدُ لِلّهِ خَتماً بعد مفتتح
على مواهبَ لا تُحصَى لها عددا
نبذة عن القصيدة
قصائد مدح
عموديه
بحر البسيط
قافية الألف (ا)

Muslim podijelio a post  
3 god

4 god

image
3 god - Prevedi

فك الله اسرك

image

image

image